تعيشين مع زوج عصبي ونرجسي؟

إذًا أنتِ في حرب نفسية لا يراها أحد

وهذا الكتاب هو خطة نجاتك

هو يدمّرك بدون ما يلمسك
يسرق منكِ نفسكِ وأنتِ تبتسمين
وتظنين أن المشكلة فيكِ!

لكن السر؟

النرجسي ينهار لما تعرفين مفاتيحه وتضعين حدودكِ بذكاء

كتاب اكتشفي أسرار التعامل مع النرجسي

دليلكِ لحياة أهدأ، واحترام أكبر، وثقة لا يهزها أحد

حين تفهمين مفاتيح شخصيته، وتعرفين كيف تضعين حدودكِ معه بذكاء، ستستعيدين

احترامكِ لنفسك

السيطرة على مشاعركِ

قدرتكِ على جعله يغيّر سلوكه تجاهكِ دون صراخ أو جدال

لأنكِ لا تستطيعين هزيمة خصم لا تعرفينه

سيكشف لكِ الكتاب خريطة عقله قبل أن تبدأي المواجهة

إكتشفي السر وراء تحوُّل مئات النساء

من الإحباط إلى السعادة في وقت قياسي

لا تدعي حياتكِ تضيع بين يديه… استعِدي نفسكِ، وسيعود إليكِ الاحترام والحب الذي تستحقينه.
ابدئي الآن… التغيير يبدأ من هنا.

ليلى والهدوء الذي قلب الموازين

كانت ليلى دائمًا تحس أن حياتها مثل موج البحر… يوم هدوء ويوم عاصفة.
زوجها كان يضحك معها صباحًا، وفي المساء يتحول لشخص بارد وكلامه مليء باللوم والانتقاد.
أحيانًا كانت تحاول تشرح له شعورها، لكن الحوار كان ينتهي بدموعها وابتسامته الساخرة.

ليلى تعبت من هذا الدور… دور الطرف الأضعف.
بدأت تبحث عن طريقة تفهمه وتعرف كيف تتعامل معه بدون ما تستهلك روحها.
وبينما تقرأ عن العلاقات، اكتشفت فكرة بسيطة:
"قبل ما تحاولي تغيّريه… افهمي شخصيته وخطوطه الحمراء.

ليلى جربت، وشيئًا فشيئًا… صار رد فعلها أهدأ، وكلامها أكثر ذكاء، ونبرتها أقوى بدون صراخ.
المفاجأة أن تعامل زوجها بدأ يتغير… وكأنه فقد قدرته على استفزازها.
اليوم تقول: "أدركت أن اللعبة ما كانت فيه… اللعبة كانت في مفاتيح شخصيته، وأنا أخيرًا عرفتها عبر كتاب اكتشفي اسرار التعامل مع النرجسي

هل تحسين أنكِ تعيشين في بيتٍ تملؤه الصرخات… الصمت المؤلم… الكلمات الجارحة؟
هل زوجكِ يغضب لأبسط الأسباب؟
يسيطر على كل شيء… يلومكِ دائمًا

ولا يعترف بخطئه أبدًا؟
هل تبكين كثيرًا وتتساءلين:
"هل هو فعلاً يحبني؟ أم يستمتع بإيذائي؟"
"هل أتحمّله أكثر؟ أم أرحل؟"

إذا كنتِ هنا، تقرئين هذه السطور الآن…
فأنتِ امرأة قوية، تبحث عن فهم، لا عن هروب
تبحثين عن حب

لكن دون أن تذوبي في من يؤذيك
تبحثين عن طريقة تحتويه…

وتحتفظي بنفسك في الوقت ذاته