هل ترين نفسك اليوم واقفة وحيدة في معركة الحب؟
بينما هو يهددكِ بالطلاق
أو يختار الصمت الزوجي بدلًا من الكلام
يتجاهل مشاعرك وكأنها لا تعني شيئًا
يُهملكِ، أو يهجركِ لأيام وكأنكِ غير موجودة
أو ربما يجرحكِ بخيانة، أو بزواجه من ثانية دون أن يرف له جفن.
تسألين نفسك
كيف تحوّل من الرجل الذي وعدكِ بالوفاء، إلى شخص لا يرى ألمكِ؟
كيف أصبح قلبه باردًا، وكأنه يستمتع بضعفكِ؟
هناك سر
سر يجعل المرأة، حتى بعد الخيانة، أقوى من قبل
سر يجعل زوجكِ، حتى بعد زواجه من أخرى، يعود لينظر إليكِ وكأنكِ كل النساء
وتذكري
كل زوجة تستطيع استعادة زوجها إذا سارت بخطوات صحيحة
وفي مسار مدروس لتصحيح حياتها وفق نمطها هي ونمط زوجها
حينها تصل بسرعة لتغيير الواقع وتحويل الخسارة إلى انتصار.
الباب لهذا السر ليس مفتوحًا للجميع
هو فقط لمن تقرر أن تكون هي الفائزة في النهاية